منتــــــــديات أريــــــــــج الأمـــــــــــــــــــل@@@www.ahlaaml.com
منتديات أحـلى امل
ترحب بكم
وتتمنى ان تحييى فى داخلكم
ولو وميض من الامل
منتــــــــديات أريــــــــــج الأمـــــــــــــــــــل@@@www.ahlaaml.com
منتديات أحـلى امل
ترحب بكم
وتتمنى ان تحييى فى داخلكم
ولو وميض من الامل
منتــــــــديات أريــــــــــج الأمـــــــــــــــــــل@@@www.ahlaaml.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتــــــــديات أريــــــــــج الأمـــــــــــــــــــل@@@www.ahlaaml.com

دعوة لاحياء الامــــــــــل ! ! للشبل& للشاب & للمسلمين كافة !! فهل هناك امــــــــل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مرحلة الاعداد للمباريات
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Emptyالسبت مايو 05, 2012 9:25 am من طرف asd

» برنامج اعداد بدني للاعب كرة القدم
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Emptyالسبت مايو 05, 2012 9:23 am من طرف asd

»  خطط لعب كرة القدم
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Emptyالسبت مايو 05, 2012 9:22 am من طرف asd

» خطط اللعب ‏
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Emptyالسبت مايو 05, 2012 6:06 am من طرف asd

» الاهداف التربوية لمرحلة الجوالة
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Emptyالأحد فبراير 19, 2012 2:37 pm من طرف Admin

» المقرر في الكشفية (الأشبال)
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Emptyالأحد فبراير 19, 2012 2:26 pm من طرف Admin

» ماهي تمارين التحمية او التسخين ؟
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Emptyالسبت فبراير 11, 2012 2:19 pm من طرف Admin

» وثيقة الأزهر للحريات
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Emptyالجمعة فبراير 10, 2012 7:00 am من طرف Admin

» مصطلحات هامة
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Emptyالجمعة فبراير 10, 2012 6:34 am من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
jaguar




عدد المساهمات : 683
تاريخ التسجيل : 22/10/2010

الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Empty
مُساهمةموضوع: الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق   الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Emptyالأحد يناير 16, 2011 6:59 pm

الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق



<table align="center" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="95%"><tr><td class="smText"> إعداد و ترجمة الصيدلانية : وفاء شويكي

مرض الإنفلونزا هو عبارة عن عدوى فيروسية شديدة تصيب الجهاز التنفسي. عند حلول موسم الإنفلونزا
يجب على كل شخص اتخاذ الاحتياطات اللازمة كي يحافظ على صحته. من بين تلك
الاحتياطات التمييز بين الحقائق العلمية حول الإنفلونزا والمفاهيم الخاطئة
التي تنتشر بين الناس والتي قد تؤدي بالمرضى إلى تعريض أنفسهم للخطر. فيما
يلي عرض لتلك المفاهيم الخاطئة الشائعة حول الإنفلونزا وعلاجها وطرق
الوقاية منها واللقاح الخاص بها مصحوبة بالمعلومات الصحيحة:




1- الإنفلونزا والزكام (الرشح العادي) مرض واحد.

لا،
هذا خطأ فهما مرضان مختلفان على الرغم من تشابه أعراضهما، وأنهما إصابتان
تنفسيتان، إلا أن الفيروس المسبب لكل منهما مُختلف. ورغم صعوبة التفريق
بينهما اعتماداً على الأعراض فقط، إلا أنه بشكل عام تكون الإصابة
بالإنفلونزا أسوأ من الإصابة بالزكام
وتكون الأعراض المصاحبة لها كالحرارة وآلام الجسم والتعب المفرط والسعال
الجاف أكثر حدة وشيوعاً. يموت في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها 36000
شخص ويدخل المُستشفى أكثر من 200000 شخص سنوياً بسبب الإنفلونزا. يكون
الزكام عادة أخف من الإنفلونزا، فالمريض يُصاب بسيلان الأنف والشعور
بانسداده ولا يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل ذات الرئة، أو الإصابات
البكتيرية، أو الحاجة إلى دخول المستشفى.




الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Influanza_pe_pic2 الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Influanza_pe_pic3

فيروس الإنفلونزا فيروس الزكام



2- لا تُشكل الإنفلونزا خطراً شديداً على الأطفال الأصحاء فوق الخامسة من العمر.



الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Influanza_pe_pic4هذا خطأ، فمن واجب الأهل أن لا يستخفوا بخطر إصابة
أولادهم بالإنفلونزا، فهي قد تهاجم أي طفل سليم وتوصله إلى العناية
المركزة خلال 8 ساعات. أظهرت دراسة أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية
من قبل مراكز مراقبة المرض والوقاية منه
Centers for Disease Control and Prevention (CDC)، بأن تلقيح الأطفال البالغين سنتين من العمر فما فوق يُخفض معدلات الإصابة بالإنفلونزا إلى النصف. تنصح الإرشادات الفيدرالية Federal guidelines حالياً بالتلقيح الروتيني ضد الإنفلونزا للأطفال ما بين عمر 6 أشهر إلى 5 سنوات.



3- الإنفلونزا سهلة التشخيص.

لا، فالإنفلونزا عادة صعبة التشخيص بدون الاستعانة بالاختبار. ولا يتمكن الأخصائيون المتمرسون من تشخيصها
بشكل صحيح إلا بمعدل الثلث (حالة واحدة من بين كل 3 حالات)، فمن بين
المرضى الذين يُثبت في وقت لاحق إصابتهم بالإنفلونزا نرى بأن الأطباء قد
شخصوا ما يُقارب حالتين من بين كل 3 حالات على أنها التهاب بكتيري مثل
التهاب الجيوب أو البلعوم أو القصبات. وهذا التشخيص غير الدقيق بالطبع سيؤدي
إلى علاج المرضى بالمضادات الحيوية.وهو أحد الأسباب المعروفة المؤدية إلى
فرط استعمال المضادات الحيوية، والمضاعفات التي تنتج عن ذلك.


إن استعمال اختبار المسحة الحلقية السريعة rapid throat swab test الجديد لتشخيص الإنفلونزا يُعطي نتيجة دقيقة بنسبة 99.9 ٪ ويحمي بذلك من خطأ التشخيص وبالتالي استعمال المضادات الحيوية.



4- التقاط عدوى الإنفلونزا يكون في مناطق الطقس البارد فقط.



الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Influanza_pe_pic5يُتهم الطقس البارد اتهاماً باطلاً بأنه المُسبب للزكام والإنفلونزا. فبالرغم من أن انتشار فيروس الإنفلونزا يكون أكثر خلال أشهر الشتاء، فإن الطقس البارد لا يُشكل بالضرورة سبباً للإصابة بالإنفلونزا.


لا تميز الإنفلونزا درجة الحرارة أو الحدود الجغرافية، وفقاً لما أعلنه اتحاد العاملين في مراقبة العدوى وعلم الأوبئة
The Association for Professionals in Infection Control and Epidemiology.





5- ليس هناك علاج سوى الراحة وتناول الأسبرين أو الباراسيتامول، وحساء الدجاج.

· إنّ تناول المشروبات الساخنة بشكل عام يمكن أن يُُلطف من ألم الحلق ويوفر كمية السوائل اللازمة للجسم. ولكن حساء الدجاج بالذات ليس له أية مواصفات محددة يمكن أن تساعد في مكافحة الإنفلونزا.

· توصي مراكز مراقبة المرض والوقاية منه بعدم إعطاء الأسبيرين للأطفال تحت سن 18 سنة حيث أنه قد يُسبب مرضاً نادراً وخطيراً يُُعرف باسم متلازمة (تناذر) راي Reye's syndrome.

· يمكن للراحة والبانادول (الأسيتامينوفين)، المساعدة في تخفيف الأعراض.

· المُضادات الفيروسية: وفقاً لمراكز مراقبة المرض والوقاية منه، يمكن للمُضادات الفيروسية أن تُساعد في تقصير مدة الإصابة وتخفيف الأعراض إذا
تناول المريض الدواء الموصوف من قبل الطبيب خلال يومين من بداية الإصابة.
ولقد تمت المُصادقة على 4 مُضادات فيروسية في الولايات المتحدة الأمريكية لعلاج الإنفلونزا هي: أمانتادين
Amantadine، ريمانتادين Rimantadine ، زاناميفير Zanamivir، أوزيلتاميفير Oseltamivir.
وستم استعمالهم حالياً بشكل أكثر بسبب وجود اختبار موثوق لتشخيص
الإنفلونزا. تقترح دراسة جديدة نُشرت في المجلة الأمريكية لعلم الأوبئة
the American Journal of Epidemiology بأن
الزاناميفير والأوزيلتاميفير يمكنهما أيضاً تقليل انتشار الفيروس على
مستوى العائلة، ووجدت الدراسة بأن تناول الأشخاص المعرضين للعدوى لهذه
الأدوية يقلل كثيراً من فرص شعورهم بالمرض.




6- قد يكون استخدام المضادات الحيوية ضرورياً إذا استمر ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من يومين.

تعمل
المضادات الحيوية بشكل جيد ضد البكتيريا ، ولكنها ليست فعّالة ضد العدوى
الفيروسية مثل الإنفلونزا. ولكن أحياناً يمكن أن تتطور الحالة ويصاب
المريض بعدوى بكتيرية نتيجة لمضاعفات الإنفلونزا، عند ذلك قد يكون من
المستحسن فحص المريض والتأكد ما إذا كانت الأعراض تطول مدتها أو تزداد
سوءاً.




7- تناول فيتامين ج Vitamin c أو نبات الأيكينيسيا Echinacea يمنع الإنفلونزا.

بالرغم من الاعتقاد السائد بأن فيتامين ج قد يقلل من تكرار وحدة ومدة الزكام فإن التجارب السريرية لم تُثبت ذلك.

أما فيما يتعلق بالأيكينيسيا وهي عبارة عن عشب من فصيلة الديزي daisy family
موطنه أمريكا الشمالية، فقد أظهرت الدراسات الإكلينيكية بأن فعّاليته في
الوقاية من الزكام والإنفلونزا مماثلة للدواء الوهمي. وتشير بعض الدراسات
إلى أن هذا العشب يمكن أن يحسن المناعة مما يحد من شدة الزكام لا الإنفلونزا ويقلل مدته .




8- استعمال الصوابين المُعقمة إجراء وقائي فعّال.

تعتبر الصوابين المُضادة
للبكتيريا عديمة الفائدة ضد فيروس الإنفلونزا. بكل الأحوال، يُعتبر غسل
الأيدي المنتظم طريقة بسيطة وفعّالة للحد من انتقال الأمراض المعدية بما
في ذلك الإنفلونزا.




9- من سبقت له الإصابة بالإنفلونزا هذا العام ، لن يُصاب مرة أخرى.

خطأ
، لأن المريض قد يُصاب بالإنفلونزا في المرة الأولى بسبب العدوى بفيروس من
سلالة معينة للإنفلونزا، ثم يُصاب مرة أخرى بسبب العدوى بفيروس من سلالة
أخرى.




10- لقاح الإنفلونزا يؤمن الوقاية التامة منها.

تختلف فعّالية لقاح الإنفلونزا كل عام وهذا يعتمد على أمرين هما:

1. تنبؤ مراكز مراقبة المرض والوقاية منه: عادة ما تتنبأ مراكز مراقبة المرض والوقاية منه بنوع السلالات التي ستكون العامل الممرض في العام التالي. ومع ذلك ففي الفترة مابين 1997-1998 لم
تُعرف سلالة الإنفلونزا الغالبة إلا بعد صنع اللقاح لذا كانت فعّاليته
ضئيلة. تُؤمن جميع اللقاحات بعض الحصانة ضد السلالات ذات الصلة وهذا
يُساعد الأدوية المضادة للفيروسات بأن تعمل على نحو أفضل، ولهذا فإن تلقي اللقاح لا يزال مفيداً.


2. قوة
جهاز المناعة لدى الشخص: تختلف وظيفة الجهاز المناعي اختلافاً كبيراً بين
الناس، فلقد تبين بأنّ فعّالية اللقاح تكون أقل لدى الأشخاص الذين هم أشد
حاجةً إليه، ككبار السن (فوق سن 65 عاماً) أو المرضى الذين يتناولون
علاجاً للسرطان أو الإيدز.




11- بحلول يناير (كانون الثاني)، يصبح الوقت متأخراً لأخذ اللقاح.

يستغرق
الجسم نحو أسبوعين بعد التطعيم ليشكل الأجسام الضدية للإنفلونزا. ووفقاً
لمراكز مراقبة المرض والوقاية منه، فإن أفضل وقت لأخذ اللقاح هو أكتوبر
(تشرين الأول) أو نوفمبر (أو تشرين الثاني)، ولكن لا يزال أخذ اللقاح
ممكناً وفعّالاً في ديسمبر (كانون الأول) أو في وقت لاحق من موسم
الإنفلونزا .




12- ليست هناك حاجةلأخذ لقاح الانفلونزا سنوياً.

يتغير (يتحول) فيروس الإنفلونزا في كل عام، لذا فإن أخذ اللقاح بات ضرورياً لتشكيل المناعة ضد السلالات التي من الأرجح تكون هي المسببة لاندلاع العدوى.



13- يمكن للقاح الإنفلونزا أن يسبب العدوى.

لا
يُمكن للقاح الإنفلونزا أن يسبب العدوى لأنه مصنوع من فيروسات خاملة لا
يمكنها نقل العدوى. وأكثر الآثار الجانبية التي يسببها اللقاح هي الألم،
أو سيلان الأنف أو حكة في الحلق بعد يوم واحد من اللقاح الذي يؤخذ عن طريق
الأنف. أشارت البحوث التي أجريت مؤخراً في إنجلترا إلى أن تمرين عضلات
الذراع قبل ساعات قليلة من أخذ اللقاح يساعد الجسم التعامل مع اللقاح
ويعزز من إنتاج الأجسام الضدية.




14- لا يحتاج الأصحاء والشباب لأخذ اللقاح.



الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Influanza_pe_pic7جرت
العادة أن يوصى بإعطاء لقاح الإنفلونزا بشكل روتيني لكبار السن والمُصابين
بأمراض مزمنة. ولكن أي شخص، حتى الأصحاء يمكنهم الاستفادة من اللقاح. تشير
الإرشادات الحالية إلى أنه يجب إعطاء اللقاح سنوياً لكل من الأطفال الذين
تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و 19 عاماً، والحوامل منذ الشهر الرابع إلى
نهاية الحمل، وأي شخص فوق سن 49 سنة. إضافة إلى ذلك، توصي الإرشادات
بتلقيح الأصحاء الذين يمكن أن يكونوا سبباً في نشر الفيروس للآخرين خصوصاً
هؤلاء الأكثر عرضة للمرض. لهذا السبب ، يُنصح العاملون في الرعاية الصحية
بأخذ اللقاح بشكل روتيني بهدف حماية المرضى.




15- أخذ اللقاح يكفي لوقاية الناس من الإنفلونزا.



لا، فإلى جانب التطعيم، هناك بعض التدابير الوقائية التي ينبغي اتخاذها خلال موسم الانفلونزا وهي:
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق Influanza_pe_pi8 - تجنب المصابين بالإنفلونزا.


- الغسل المتكرر لليدين.

- تناول المُضادات الفيروسية عند التعرض للإنفلونزا قبل أخذ التلقيح.





References:

http://www.intelihealth.com/IH/ihtIH/EMIHC275/9273/35323/889624.html?d=dmtHMSContent

http://abcnews.go.com/Health/story?id=118274&page=1

http://edition.cnn.com/2007/HEALTH/03/22/flu.myths/index.html

http://www.drdonnica.com/myths/00000395.htm

http://www.cdc.gov/flu/about/qa/coldflu.htm
</td></tr></table>







C
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنفلونزا: مفاهيم خاطئة وحقائق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــــــــديات أريــــــــــج الأمـــــــــــــــــــل@@@www.ahlaaml.com  :: ( الواحة الطبيـــــــــــــة) :: الوقاية خير من العلاج-
انتقل الى: